2-Way Background Images Slides Happy Codings :-) JavaScript Code Examples

Happy Codings :-) JavaScript Code Examples
by JavaScript Code Examples

mercredi 3 mai 2017

مصطلحات تركية

<a href="http://knoz.forumsrealty.com/f45-montada">مصطلحات تركي</a>ة

كتاب الاشارات التركية والعثمانية http://199.91.153.197/vd2xhduc31jg/d5uh4sq41bk7zt1/كتاب+الاشارات+التركية+والعثمانية.pdf الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

***** مصطلحات تركية الإثنين ديسمبر 31, 2012 6:23 pm [center] تركية : بلكات=الحاميات العسكريه العثمانيه الارادة السلطانية=الارادة السنية:الامر السلطاني او المرسوم الخزينة السلطانية= الخزينة الداخلية:إدارة الاموال دار السعادة لقب اطلق على العاصمه العثمانية إستانبول كما اطلق على بعض قصور السلاطين واقسام الحريم فيها الصرة=الصرة السلطانية :الهدية ويطلق على المبالغ التي ترسل دوريا من إستانبول الى مكه المكرمه والمدينه المنوره المحمل:يطلق على قافلة الابل التي تحمل المساعدات المرسله لاهالي الحرميت في موسم الحج ويتصدر هذه القافله جمل يوضع عليه هودج عال مثلث في اعلاه وقد يحمل بالكسوة المرسله إلى الكعبه والحجرة النبويه ابلق: هذه اللفظة تطلق على الابنية التي يتعاقب في جدرانها مدماك قاتم فاخر فاتح ازج: يجمع على آزج وآزاج وهي ضرب من الابنية تبنى طولا ويقال بالفارسيه ادستان تعني القبو باب السر: باب للنجاة في حالة الخطر وحصار القلعه تطريده: تجريده او حمله من العساكر يسق: مكان الاعتقال يدي قوله: خزانة الابراج السبعة (بيت مال السلطان) يشمك:لثام يغما:غش.مكر.خداع.فوضى يكي جرى (تقرأ:يني جري):القوة الجديدة ثكنة:تدل على صحن يتقدم البناءاويتوسطه ويقع بين البابين الخارجي والداخلي وسقفه اعلى من مستوى سائر اجزاء البناء وهو مقبب تذكر احيانا بلفظ((درقاعة)) لفظ الجلالة الله تضع الأشارة خلفك ثم تتجه يسارك وهي بالخلف 99 خطوة أو 999 خطوة وغالبآ يستخدمون 99 خطوة خطوتهم تعادل متر تقريبآ ستجد هناك أشارة ركز جيدآ وأنت تمشي فقد تجد أشارة تابعه قبل 99 متر*****

الرموز الرومانية والبيزنطية

*** الرموز الرومانية والبيزنطية - وهي كثيرة وأهمها ما يلي : 1- رموز الحياة : ومنها الزواحف : منها السلحفاة والعقرب والحرثون والضفدع والعنكبوت والحرباء و الحية ببعض أنواعها الحيوانات والطيور: البوم – جاء يهودياً ودل على الرصد - والنسر والصقر والحمامة والبطة والعصفور والجمل و الأسد والكبش .. أعضاء الحيوانات : ومنها رأس أسد و رأس كبش و رأس ثور و رأس جمل و رأس جمل مع رقبة و خف الجمل وحافر الحصان و المخلب .. أعضاء الإنسان : و أكثرها شيوعاً الوجه والكف و العين والقدم والأعضاء التناسلية 2- الرموز الأخرى ومنها الرموز الدينية – الشمس والصليب و التاج والجرة وكما أسلفت الخنجر و المثلث والدائرة والسهم , والسهم مع القوس ورموز أخرى ملاحظة : لم تستطع الفكرة السابقة فعلياً توضيح الزمن الذي تعود إليه الاشارة الأمر الذي أدي ظهور فكرة تحديد الزمن بواسطة الاتجاه . فكرة الاتجاهات : تقول هذه الفكرة – إن أي إشارة تدل على دفين لا بد وأن تتجه إلى أحد الجهات التالية : شمال شرق - وجنوب شرق للإشارات اليهودية شمال غرب - وجنوب غرب للإشارات غير اليهودية وأي اتجاه عدا الاتجاهات السابقة – شمال . جنوب . شرق . غرب – ما هو إلا دليل حضارة - منازل . دار عبادة . سد . بئر . حدود بين القبائل .. الخ والأمر نفسه تماماً ينطبق على الجرون إذ بإمكاننا تحديد الزمن الذي تعود إليه حسب اتجاه الجرن أو السيال أو التابع له .. أيضاً فإن كل إشارة في بناء قديم موجودة دون تابع لها أو تثبيت هي ليست إلا زينة أو دلالة على طبيعة المكان . فكرة الدفن حسب طبيعة المكان يرى الكثير من المهتمين والمختصين في هذا المجال أن نظرية تحديد مكان الدفين حسب قياس الإشارة هي خاطئة تماماً .. كما أن نظرية أن لكل إشارة زمن تعود إليه خاطئة مع بعض الاستثناءات – مثل النجمة اليهودية السداسية والصليب البيزنطي - فالإشارة ليست سوى دلالة على وجود الدفين أو الحضارة وعلى طبيعة مكانه – قبرز.. مغارة .. بناء أو أبنية .. حجرة صغيرة – دخشوشة – بئر .. إلخ _ و أن مكان الدفين تحكمه طبيعة الأرض و المكان الأنسب له . وبرهنوا بإشارات متشابهة إختلفت حلولها ..؟ - و قالوا إن إشارة تثبيت الدفين هي دلالة الزمن الذي تعود إليه الإشارة .. فمثلاً دلت علامة x على دفين يهودي وحرف t على دفين روماني .. ملحق هام جداً أثبتت التجارب الميدانية أن حساب مسافات الأهداف أكثر مايكون ناجحاً باستخدام "الاصبع الرومانية " والتي تقدر ب 18.525 مم كوحدة قياس وتحويلها بعد ذلك إلى " وحدة خطوة رومانية بسيطة " والتي تقدر ب 0.741 متر أي ـ خطوة الانسان البالغ ـ أما بالنسبة للإشارت اليهودية فهي تحول إلى خطوة كبيرة "حوالي 90 سم " أما عن إستخدام المتر العادي في القياس فهو أمر لم يره الكثيرون ناجحاً أو منطقياً . ان الاشارات لم تاتي عبثا ولا رسم لمخيلة شخص معين ولكن لاشارة هي ذات معنى طابع اما عقائدي واما طائفي واما شعاري لنفس العهد التي تحمله فعند الرسم يجب ان يكون الرسم دقيقا لدرجة 100% ( ما ينقصه الا الروح ويمشي)كما في خلقه في الطبيعة باستثناء اللون يتحكم فيه الرقعة او الصخرة او الطينة المعمول منها مبينا في رسمه ما هو عقائدي او طائفي او شعاري وما يدل على شيء مدفون 0 صفة الاشارة الحقيقية بحيث لا يوجد قياس معتمد على تلك الاشارات في عملية الحل والدليل ان القياس بالسم والمتر هو حديث وليس قديم وان قلنا ان المتر خطوة فما الرديف للسنتميتر ؟؟؟ ولكن الاشارة هي مخطوط للمنطقة التي تحويها اما بالشكل او بالتضاريس او بالانسياب وان الافاعي او اي اشارة اخرى ان كانت في منطقة سهل تعني شيء وان كانت قريبة من مسيل ماء شتاء تعني شيء وان كانت في الثلث الاخير من الجبل تعني شيء وان كانت في الوسط تعني شيء وان كانت في القمة تعني شيء وان كانت في صخر تعني شيء وان كانت في مقاطع صخر تعني شيء يؤخذ منها مقدمة الراس ونهاية الذيل للحل ان كانت الافعى عمياء خرساء فهذا يعني ان الدفين صخر مجوف لا نعني بذلك انه جرن رصاص انما كهوف او ابار او مقابر وان كانت الجية ذات عيون وناطقة لها لسان فهذا يعني ان الدفين سطحي وحسب شكل الحية في حركة مسيرها (جرن مغلق داخل جدار سنسال على حافة صخر) ويجب ان ناخذ اهم شيء في الحل وهو العهد الذي ترجع له الاشارة لا نقول اليوناني بل نقول اي حقبة من الحقب اليونانية لان اليونان تحوي ست حقب يجب معرفة اي حقبة من حقب اليونان تتبع الحية وان كانت رومانية فبالمثل وان كانت يهودي ايضا ان كانت يهودية لا تعني ان هناك دفين ذهب يهودي لان اليهود لا يوجد لهم ذهب مسكوكات نقدية اما مايسمى بالتاكل نتيجة العوامل الطبيعية فهذا الشيء قد يضلل اهل العلم ولكن المعادلة قائمة بين حلين ان كانت الاشارة من ذوات الاشارات المشتركة لعهدين اما اذا كانت لاكثر من عهد فيجب استخدام كل العهود لتصل الى النتيجة ان كنت تريد الحقيقة والمعرفة والدليل (اشارة النسر ) استعمل هذه الاشارة كل من اليونانيين والرومان والانباط جميع الجرون تتفق على نفس القياس , وهو قياس قطر فم الجرن , ثم تحويل السم إلى متر ويكون الاتجاه , بإتجاه العلامة المميزة مثل مثلث, أو بصمة اصبع , والموجودة عند حدود الجرن ,الان إذا كان هناك خط حفر من الجرن , يسمى بالسيال , هنا يبطل قياس الخطوات المذكورة , وهنا نأخذ القياس من طول السيال , ويحول بطبع الحال إلى أمتار ,ويكون الاتجاه بإتجاه العلامة المميزة على فم الجرن ,إذا كان الجرن مفرد أما إذا كان هناك عدة جرون جرنان : عدد إثنان : عادة يكون هناك بينهم قناة متصله بينهم , حتى بدليل إذا أدرت ماء على أحد الجرون ينتقل إلى الآخر , المهم تقيس قطر الجرن الكبير , وبإتجاه البصمة مثلا , تتجه , ومن هناك , أقصد من داخل المغارة , تنتقل إلى المغارة الاخرى , والتي تبعد عن الاخرى , حسب المسافة الخط أو القناة الموجود بين الجرون , هذا بعد تحولهم إلى أمتار وهناك إحتمال آخر , وهو قياس المسافة بينهم , و بإتجاه العلامة المميزة الثلاث جرونه ,,,, المتساوي الضلعان , تجمع كامل اطوال الاضلع " المسافة بينهم وهي من حافة الجرن إلى الآخر " المهم تجمعهم , ثم تقسمهم على ثلاث , وبإتجاه رأس المثلث , أقصل الضلعان المتساويان تتجهه طبعا السم إلى امتار تحولهم . أما إذا كان متساوي الاضلع , (يكون الحساب مجموع الاضلع تقسيم 10 ) ضرب ( 75 ) يساوي المسافة بالامتار , أما الاتجاه هنا تبحث عن إشارة مميزة على أحد الجرون ملاحظة 1 - الجرون المتساوية القطر من جيث الفم و القاعدة تدل على قبر ملكي 2 - المسافة قد تختلف بقليل كون هناك مقايس مختلفة حسب إخلتلاف الحضارات وهنا يجوز المحاولة على أو الضرب فى المعادلة المذكورة فى الاعلى , بي 75 أو 85 ليس أكثر , وليس اقل من 70 هناك جرون مصطفة بشكل مستقيم , بشكل جرنان و جرنان ووو هكذا , وهناك مسطفة بشكل جرن بعد جرن و هكذا , المهم كلهم متساوية الاقطار فقط قيس أول جرن , ومنه تتحرك , وعندما تدخل إلى المغارة , تتجه بألاتجاه المعاكس لموقع الجرون وهنا تقيس المسافة بين أول جرن و الاخر , وتحولها إلى امتار , ومن المغارة الاولى , تتحرك بالمسافة المحسوبة بين الجرنان الاول و الثاني , بالاتجاه المعاكس , لموقع الجونة فى حالة الجرون داخل المغارة , يكون الهدف أمام الجرن مباشرة , , , هنا جرن مربع وهناك جرن دائري داخل جرن مربع ومربع داخل دائر ي وهناك مع سيال مع بصمة وهناك جرن مع قدم أو يد أو صليب أو حية أو سلحفاء أو عقرب وهناك جرن من رصاص وهناك ثلاث جرون فتحتهم من الاكبر إلى الاصغر وهناك جرن فى ملعقة , وهناك عقرب داخل الجرن وهناك جرن متساوي القاع و الفم وجرن قطر الفم أكبر من القاع وجرن ذو قطر الفم أصغر من قطر القاع وهناك مقاييس أجران مختلفة العمق و القطر , تكون فى سقف المغارة , وتسمى فى الاغلب بالصواني كونها عمقها م سم مثال و قطر نصف متر مثلا الجرون اشكال كثيرة جدا وانواع متعددة ودلالات مختلفة ومرافقات كثيرة لا تكاد تخلو منطقة اثرية من وجود جرون باشكال ودلالات منها ما يدل على قبر او بئر ماء او مغارة او دفين ومنها ما يدل على حد ارض او مدينة ومنها ما يعمل حول القبور ليتم تتزويد الميت بالماء طبعا حسب معتقداتهم الجرون لها علم خاص ومعظم الخبراء يرفضون التعامل معها خشية الاحراج الجرن المثلث دليل قبر ملكي بشكل عام وقد ذكره ابو ركان ووصفه الجرن المربع والمستطيل دليل قبر تجده قريبا منه المنقلة وهي عادة تتكون من 14 جرن صغير دليل قبور وانت وحظك 0 الغموض المغامرة والتحدي ولكن!!! هناتك جرون مهمة تكون كالتالي : جرن دائري ينزل بسيال على جرن كبير وهذا الجرن ينزل منه سيال الى جرن اصغر وهذا ينزل منه سيال اخر الى جرن اصغر هذه تدل على قبور ملكية متوارثة ثمينة جرن المال جرن مغلق بطينة الحكمة مفرغ من الهواء شديد الصلابة يبدو من الصخر ولا يفرقه من الصخر الا خبير وله طريقة في الفتح تعتمد على تفريغ الهواء منه وعند فتحه تتفاجا بوجود كائن حي صغير مدفون مع الدفين اما وظيفته فهي استنشاق جميع الاكسجين في الجرن وتفريغ الضغط قد تجد سلحفاء او اذا كان الجرن صغيرا فراشة ....... الجرن النفر موجود ايضا وهو دفين بحد ذاته الجرون تاتي مترافقة مع اشارات اخرى حتى مع المنظور وغيرها وتاتي متجمعة مع بعضها في محيط ضيق او متفرقة واذا تجمعت في محيط ضيق دلت على قبور الجرن في المغارة سواء في السقف او الارضية او الجدار مهم جدا والحفر فيما يقابله مباشرة وكذلك الجرن في البئر _________________ ***

اشارات يهوديه هام لكل باحث عن الكنوز والدفائن

*** اشارات يهوديه هام لكل باحث عن الكنوز والدفائن استعرض الموضوع السابق مدير عام خبير اجهزة البحث عن الكنوز سوف نتحدث اليوم يا اخوانى عن بعض الاشارات اليهوديه التى تهم كل الباحثين عن كنوز اليهود نجمة داوود ، نقش الشمعدان ، مصطلح السامية ، المعابد اليهودية مفردات اتخذتها الصهيونية العالمية لدعم أفكارها الاستعمارية والترسيخ لتأسيس دولة صهيونية قائمة على مجموعة من الأساطير تحاول بشتى الطرق أن تصنع لها تاريخاً بسرقة تاريخ وحضارة الآخرين والنجمة السداسية الذى يتخذها الصهاينة شعاراً لهم لا يوجد لها أثر فى أسفار العهد القديم ، ولم تصبح رمزاً لهم بشكل ملموس إلا فى القرن التاسع عشر ، مما دعى الحكومة الفرنسية لإصدار قرار عام 1942 يلزم اليهود عدم الظهور فى الأماكن العامة بدون هذه النجمة السداسية ، ومن المعلوم تارخيا أن النجمة كانت زخرفة إسلامية وجدت على العمائر الإسلامية ومنها قلعة الجندى برأس سدر بسيناء التى تبعد 230كم عن القاهرة و أنشأها محرر القدس القائد صلاح الدين على طريقه الحربى بسيناء من عام 1183 إلى 1187م ووضع هذه النجمة الإسلامية على مدخل القلعة . * النجمة السداسية كما وجدت النجمة السداسية على المنقولات الإسلامية المختلفة وخصوصاً الخزف ذو البريق المعدنى الذى ابتدعه الفنان المسلم ، حيث وجدت على طبق من الخزف المعدنى (العصر الفاطمى 358- 567 هـ ، 969- 1171م ) الذى عثر عليه عام 1997بقلعة رأس راية بطور سيناء على بعد 420كم من القاهرة ، وعثر على هذا الطبق ومجموعة أطباق أخرى من الخزف ذات البريق المعدنى بواسطة بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية . * الشمعدان ومعظم المنقولات المكتشفة بالقلعة تعود للعصر العباسى والفاطمى أما نقش الشمعدان أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذى اتخذه اليهود شعاراً لهم ليس له أى أساس تاريخى ، بل إن وصف المينوراه الوارد فى سفر الخروج (25-37) هو وصف لشمعدان رومانى من أيام تيتوس 70م وقد برز الشمعدان كرمز يهودى منذ بدايات العصر الرومانى فهو رمز خاص بالحضارة الرومانية ، أما المرجعية الدينية التى اعتمدوا عليها لربط هذا الرمز بتاريخ اليهود فليس لها أى أساس دينى صحيح ، حيث اعتبروا الشمعدان السباعى رمز لخلق الله سبحانه وتعالى العالم فى ستة أيام وأنه - وحاشا لله - " استراح فى اليوم السابع" علما بأن الله ذكر في كتابه الكريم أنه خلق الكون في ستة أيام ، وقال ( ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما فى ستة أيام وما مسنا من لغوب ) ق 38 ، كما جاء فى سفر ذكريا (2:4-3 ، 11- 12 ) تفسير لشعلاتها السبعة بأنها أعين الرب الحامية فى الأرض فإذا كانت أعين الرب فيجب أن تكون محددة ، ولكن الشمعدان مرة سباعى ومرة تساعى. كما استخدم اليهود هذا الرمز لتزوير تاريخ الشعوب كما فعلوا فى سيناء أثناء احتلالها بحفر هذا الشمعدان على هضبة شهيرة بسيناء تسمى هضبة حجاج تقع على طريق الحج المسيحى بسيناء ليثبتوا أن هذا الطريق طريق حج لليهود ، وتم كشف هذا التزوير وإثبات أن هذا الطريق خاص بالحج المسيحى كما استغلوا لوحتين أثرييتين عرضهما الباحث الأردنى الأستاذ أحمد الجوهرى فى مؤتمر الآثاريين العرب عام 2006 على إحداهما نقش الشمعدان ، وعرضوا على الباحث دراسة هذه اللوحة ليصنعوا بها لأنفسم تاريخا حقيقىا بدلا من التاريخ المزيف للصهيونية ، وتنبه الباحث لهذا الخطر . * السامية أما مصطلح السامية فهى مجرد فكرة إبتدعها العالم الألمانى اليهودى (أوجست لود فيج شلوتر) عام 1781م مقترحاً إطلاق تسمية السامية على مجموعة من اللهجات العربية التى كان يتكلم بها سكان الجزيرة العربية وما بين النهرين وسوريا وفلسطين والحبشة ومصر وشمال أفريقيا وانتشر هذا الرأى عند علماء الغرب وأنشأوا أقسام اللغات السامية والدراسات السامية والحضارة السامية واعتمدت السامية على فكرة الأنساب الواردة فى التوراه والتى قامت على بواعث عاطفية على أساس حب الإسرائيليين أو بغضهم لمن عرفوا من الشعوب والمقصود بها إسقاط جغرافية التوراة على فلسطين وما حولها ترسيخاً لأفكارهم الاستعمارية . وإذا جئنا للأنساب فالعرب العاربة والمتعربة والمستعربة ينتسبوا لسام بن نوح إذاً فمصطلح السامية لا علاقة له بتاريخ اليهود ويرتبط بتاريخ العرب وإذا جئنا للمعابد اليهودية فلا يوجد ما يطلق عليه عمارة يهودية كما نقول العمارة الإسلامية فهناك أصل لعناصرها المعمارية أو العمارة العربية القديمة ما قبل الإسلام وكذلك العمارة المسيحية أو المصرية القديمة ،وهكذا فإذا قلنا المعابد اليهودية فأين المعبد الأول ؟ كل الحقائق الأثرية والتاريخية والدينية تؤكد عدم وجود هذا المعبد ، وقد أعددت دراسة نفيت فيها وجود ما يزعمون أنه هيكل سليمان لذلك اتخذت المعابد اليهودية فى العالم كله شكل العمارة السائدة فى القطر التى بنيت فيه ، ففى الأندلس بعد الفتح الإسلامى بنيت المعابد اليهودية على الطراز الأندلسى ومعابد يهودية كثيرة فى أوربا على الطراز القوطى والباروك والمعابد اليهودية فى مصر على طراز البازيليكا التى بنيت به معظم الكنائس القديمة ، وحتى المعابد اليهودية فى إسرائيل تعددت طرزها طبقاً للمفهوم الحضارى للجماعات التى هاجرت إليها ، لذلك فهم يحاولون عن طريق الأبحاث العلمية التى تمتليء بها دورياتهم والمنتشرة فى كبرى المكتبات العالم ووسائل الإعلام التى تمولها العصابات الصهيونية إيهام العالم بتاريخ مزيف يقيمون عليه أطماعهم الاستعمارية . الشمعدان اليهودي هو سر من الأسرار التي يحرص اليهود على كتمانها كعادتهم !!! يقال أن تلك الشمعدانات ترمز إلى -الشمعدان الأكبر القديم- المصنوع من الذهب الخالص الذي كان يوضع داخل خيمة الاجتماع في هيكل سليمان - المزعوم - للإضاءة والنور، حيث لا تكتمل قداسة الهيكل - على حد زعمهم- إلا بإنارة الشمعدان داخله. وفروعه السبعة عند اليهود هي كذلك رمز ديني لها عدة تفسيرات حسب طوائف اليهود أبرزها أنها تشير إلى أيام الخلق الستة مضافاً إليها يوم السبت، وجاء تفسير آخر في سفر زكريا -4 /11- 13- أن شعلاته السبعة -أعين الإله الجائلة في الأرض كلها-، ويفسر بعض اليهود بأن شعلات الشمعدان السبع ترمز إلى الكواكب السبعة. شمعدان من ذهب تم تجهيزه لوضعه في الهيكل استعداد لمجيء المسيح ( المسيح الدجال والعياذ بالله ) شمعدان لدى الجيش الأمريكي في بعد دخولهم للعراق . الشمعدان- الرمز الأسطوري اليهودي الشمعدان ذي الفروع السبعة يعد أعظم رمز ديني عند اليهود، واتخذه اليهود الشعار الرسمي للكيان اليهودي المغتصب لأرض فلسطين - ولا يخلو معبد من معابد اليهود ولا مؤسسة من مؤسساتهم وكذلك منازلهم إلا والشمعدان مبرزاً أمام الناظرين ومنقوشاً على العملات ومطبوعاً على الأوراق وقائماً على منصات المحافل اليهودية. ويعتقد اليهود أن تلك الشمعدانات ترمز إلى -الشمعدان الأكبر القديم- المصنوع من الذهب الخالص الذي كان يوضع داخل خيمة الاجتماع في هيكل سليمان - المزعوم - للإضاءة والنور، حيث لا تكتمل قداسة الهيكل - على حد زعمهم- إلا بإنارة الشمعدان داخله. وفروعه السبعة عند اليهود هي كذلك رمز ديني لها عدة تفسيرات حسب طوائف اليهود أبرزها أنها تشير إلى أيام الخلق الستة مضافاً إليها يوم السبت، وجاء تفسير آخر في سفر زكريا -4 /11- 13- أن شعلاته السبعة -أعين الإله الجائلة في الأرض كلها-، ويفسر بعض اليهود بأن شعلات الشمعدان السبع ترمز إلى الكواكب السبعة. وتم تصنيع عدة شمعدانات جديدة من الذهب الخالص وذلك في خضم التهيأة لإقامة الهيكل وصنع الأدوات المخصصة للاستخدام في داخله،ومع ذلك فما زال اليهود يبحثون عن الشمعدان الأكبر القديم. الكيان اليهودي يرصد 70 مليون شيكل لترميم باحة حائط البراق بالقدس رصد مجلس وزراء الكيان الصهيوني في جلسته الأسبوعية الأخيرة ميزانية خاصة مقدارها70 مليون شيكل - نحو 15 مليون دولار - لترميم باحة الحائط الغربي للمسجد الأقصى في البلدة القديمة من القدس. وحائط البراق هو الحائط الذي يقع في الجزء الجنوبي الغربي من جدار المسجد الأقصى المبارك، ويُطْلِقُ عليه اليهود -حائط المبكى- حيث زعموا أنه الجزء المتبقي من الهيكل المزعوم، وتأخذ طقوسهم وصلواتهم عنده طابع العويل والنواح على الأمجاد المزعومة. منتجاتها للعراق نقلت صحيفة -هآرتس- 12/12/2005م عن -دافيد أرتسي- رئيس معهد الصادرات الإسرائيلية القول: إن حوالي 66 شركة إسرائيلية تقوم حاليًا بتصدير منتجاتها للعراق.وتشمل صادرات أمنية ومعدات ومواد بلاستيك وزراعية. وأن حجم الصادراتالإسرائيلية للعراق وصل في عام 2005 إلى 3.7 مليون دولار حيث شهد التعاون بين العراق وإسرائيل نمو بنسبة 25%. وتحدثت الصحيفة عن نمو الصادرات الإسرائيلية لتونس ومصر والأردن والمغرب خلال عام 2005 وقالت الصحيفة: إن الصادرات الإسرائيلية للدول العربية شملت تصدير منتجات كيميائية وخيوط ونسيج. من عادات اليهود جاء في كتاب عادات وتقاليد اليهود تأليف: هارفي لوتسك، تفسيرا لبعض عادات اليهود، اخترنا بعضا منها والتي لا تخلو من الغرابة والطرافة أيضا: أكل -الثوم- يوم الجمعة!! - يقول الكاتب اليهودي لوتسك: أن الثوم عند اليهود بمثابة -تعويذة- طبية متعددة الأغراض . حيث أن المريض أو الخائف من المرض يضع الثوم حول رقبته في كيس من القماش أو البلاستيك، فالثوم عندهم يعمل على استرجاع الصحة والعافية، ويبعد الأمراض المتوقعة - حسب زعمهم - وأضاف أن: اليهود يأكلون الثوم في أيام الجمعة، لأنه -يقوي الحب ويثير الشهوة-!!. الاشارات اليهودية واشاراتهم احيانا تكون خبيثة كما هم خبثاء فمثلا يرسمون حية ملتفة على عقرب او يرسمون قرد يقابله غزال او يرسمون حيتان منقضتان على رأس غزال او يرسمون وجها لكاهن عندهم بجانب جرن له سيال اي دليل اشارة على وجود قبر او بئر او مغارة بداخلها قبر كاهن مدفون ومعه ماله وهكذا قس على بقية الاشارات ومن اشارات اليهود كبش او جمل او بقرة وكل واحد لها عدة صور فمثلا الجمل هل هو بارك او واقف؟ هل له ذيل ام من غير ذيل؟ ***